التصنيفات
مقالات متنوعه

البصل الأحمر مكافح للسموم والأمراض المختلفة!!

البصل الأحمر علاج فعال للكثير من الأمراض والمشاكل الصحية، لأنه يحتوي على العديد من الفيتامينات والمواد الكيميائية النباتية المفيدة للجسم، حيث يعد من مضادات الأكسدة القوية، التي لها خصائص مضادة للالتهابات ومنع الأمراض المزمنة.

يعتبر البصل الأحمر من أكثر الأطعمة الصحية التي يمكنك تناولها، لأنه يحتوي على عناصر غذائية هامة يحتاجها الجسم،

على سبيل المثال فيتامين C والمركبات الكبريتية والفلافونويدات وغيرها من المواد الكيميائية النباتية التي توفر جميعها خصائص علاج قوية، إضافة إلى ذلك، يحتوي البصل الأحمر على معدلات عالية من مادة البوليفينول أكثر من الثوم والكراث،

تلعب هذه المادة دور هام في زيادة نسبة البكتيريا المفيدة في أمعائك، إضافة إلى ذلك، يعد الكيرسيتين أحد المكونات الرئيسية في البصل، حيث يعد من مضادات الأكسدة القوية، التي لها خصائص هامة مضادة للالتهابات،

كما يساعد في علاج ومنع الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسرطان.. وقد أثبتت الدراسات فاعليته في علاج السرطان، ولكن هل البصل الأحمر أكثر فائدة من البصل الأبيض؟، نقلًا عن الموقع الأمريكي”dailyhealthpost”. ووفقًا للأبحاث والدراسات، يعتبر البصل الأحمر طعام مضاد للسرطان، ومن خلال استعراض لآثار الكيرسيتين،

كشفت النتائج أن الأشخاص الذين يتناولون البصل بكميات كبيرة، تقل لديهم فرصة الإصابة بسرطانات المعدة والجهاز الهضمي والجهاز التنفسي بنسبة تصل إلى 50%، بالإضافة إلى ذلك ، أظهرت دراسة أخرى أن البصل مليء بالكبريتات العضوية ، والتي من المعروف أنها تمنع مجموعة متنوعة من أنواع السرطان. كما تشير الأبحاث إلى أن مستخلص البصل يمكن أن يخفض نسبة السكر في الدم ويحسن مستويات الكوليسترول. كما أنه قد يمنع تناول البصل القرحة المعدية،

عن طريق تعطيل عمل الجذور الحرة. وغالبًا ما يستخدم البصل لمنع تسوس الأسنان والتهابات الفم، فمضغ البصل الخام لمدة 2 إلى 3 دقائق، يمنحك خصائص طبيعية مضادة للجراثيم في البصل، تعمل على مكافحة أي جراثيم توجد في الفم والحلق. كما تشير الأبحاث إلى أن المواد الكيميائية النباتية الموجودة في البصل، تعزز من صحة جهاز المناعة بشكل كبير،

حتى تزداد فاعليته في مكافحة السموم والأجسام الغريبة المختلفة التي يمكن أن تؤدي إلى المرض. وقد أظهرت الدراسات أيضًا، أن البوتاسيرين في البصل يساعد في القضاء على الجذور الحرة ،

ويمنع أكسدة البروتين الدهني منخفض الكثافة، وبالتالي يمنع تصلب الشرايين وأمراض القلب التاجية، كما أنه يساعد في الحفاظ على معدلات فيتامين E، أحد مضادات الأكسدة القوية والمعروفة بأنها مفيدة لصحة القلب.

التصنيفات
مقالات متنوعه

نظام الكيتو عالي الدهون يقاوم فيروس الأنفلونزا !!

أن نظام الكيتو وسيلة سهلة لترويض الأنفلونزا، حيث أنه يعمل على تنشيط مجموعة من الخلايا الموجودة بالدم والتي تلعب دورا مهما في المناعة، والتي تنتج المخاط في بطانات خلايا الرئة وحبس الفيروس قبل أن يصبح أسوأ.


يعتمد نظام الكيتو على اللحوم والأسماك والدواجن والخضروات غير النشوية، كما يكشف البعض أن الكيتو يشبه كثيرا حمية أتكينز، حيث أنه ينطوي على تقليل كمية الكربوهيدرات بشكل كبير واستبدالها بالدهون. وقد كشفت دراسة جديدة، أن نظام الكيتو لديه القدرة على مقاومة الانفلونزا. وقد قام باحثون بإطعام الفئران المصابة بفيروس الأنفلونزا نظاما غذائيا عالي الدهون ومنخفض الكربوهيدرات، مما أدى إلى ارتفاع معدل البقاء على قيد الحياة مقارنة بتلك التي تتبع نظاما غذائيا طبيعيا يحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات، وذلك حسبما ذكر موقع “الديلي ميل” البريطاني. وجد الباحثون القائمين على الدراسة أن اتباع نظام كيتو الغذائي لفترة قصيرة، تسبب في إطلاق خلايا الجهاز المناعي التي تنتج المخاط في بطانات خلايا الرئة وحبس الفيروس قبل أن يصبح أسوأ. وقد توصل الباحثون إلى أن هذا النظام قد يكون وسيلة مهمة لترويض الأنفلونزا، حيث وجدوا أنها تعمل على تنشيط مجموعة فرعية من الخلايا التائية – مجموعة من الخلايا اللمفاوية الموجودة بالدم وهي تلعب دوراً أساسياً في المناعة الخلوية- في الرئتين مما يعزز إنتاج المخاط من خلايا مجرى الهواء الذي يمكن أن يحبس الفيروس بشكل فعال. ومن ناحية أخرى، توضح هذه الدراسة أن الطريقة التي يحرق بها الجسم الدهون لإنتاج أجسام الكيتون من الطعام الذي نتناوله يمكن أن تغذى الجهاز المناعي لمحاربة عدوى الإنفلونزا. في الواقع، تسبب نظام كيتو الغذائي في إطلاق خلايا جاما دلتا تي ، وهي خلايا الجهاز المناعي التي تنتج المخاط في بطانات خلايا الرئة، في حين أن النظام الغذائي الذي يحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات لم يعمل مثل الكيتو. وخلال الدراسة، أظهر الفريق أن الفئران المصابة بفيروس الإنفلونزا التي تم إطعامها بنظام الكيتو كان معدل البقاء على قيد الحياة أعلى من الفئران الذين قدم إليهم نظام غذائي طبيعي عالي الكربوهيدرات، ولهذا كان لديهم الحماس للعصور على التفاصيل وراء ما يحدث. عندما ولدت الفئران من دون الجين الذي يرمز لخلايا جاما دلتا تي، لم يوفر نظام كيتو الغذائي أي حماية ضد فيروس الأنفلونزا. أخطاء يجب تجنبها عن اتباع نظام كيتو الغذائي.. 1- عدم تناول كميات كافية من المياه، خلال النظام الغذائي المسمى بالكيتو، يقوم جسمك بحرق الدهون من أجل الحصول على الطاقة اللازمة، وعندما يشرع جسمك في هذه العملية، ينبغي زيادة استهلاكك من السوائل، خاصة المياه، فإذا لم تتناول كميات كافية من المياه، سيؤدي ذلك إلى الإبطاء من عملية الأيض، وربما لا تكون قادرًا على فقدان الوزن. 2- الإفراط في استهلاك منتجات الألبان، تعد منتجات الألبان من أفضل الخيارات بالنسبة لمتبعي نظام الكيتو، لأنها تحتوي على معدلات منخفضة من الكربوهيدرات، ونسبة عالية من الدهون، ولكن الإفراط في استهلاك منتجات الألبان مثل الجبنة، سيفسد نظامك الغذائي بشكل كبير. 3- عدم تناول كميات كافية من الدهون، النظام الغذائي التقليدي للكيتو غني بالدهون، ومعظم الناس يخشون تناول الكثير من الدهون بسبب الاعتقاد السائد بأن الدهون سوف تجعلك سمينا، ولكن نظرًا لأنك تحدّ من تناول الكربوهيدرات، فمن الضروري تناول المزيد من الدهون. 4- عدم الحصول على قدر كافٍ من النوم، إذا كنت تريد أن يعمل نظام الكيتو الغذائي الخاص بك، فأنت بحاجة إلى النوم لمدة 7- 8 ساعات، فهذا سوف يساعد جسمك على إصلاح نفسه، حيث يمكن أن تؤدي قلة النوم إلى زيادة الرغبة في تناول السكريات، وزيادة مستويات التوتر التي قد تؤثر فى إنتاج الكيتون في الجسم.

التصنيفات
مقالات متنوعه

مادة “الجلوتين” وآثارها السلبية على صحة الإنسان!!

مادة الجلوتين لها تأثيرات سلبية على الكثير من المصابين بحساسية غذائية للجلوتين، وقد تتسبب في الإصابة بأمراض خطيرة، مثل السكر والسمنة، وأمراض الجلد، والشرايين، وغيرهم..

إن الجلوتين عبارة عن بروتين لزج موجود في القمح، كما أنه موجود فى كثير من الأطعمة منها الشعير، والشوفان، والنشاء، والمكرونة، والذرة، والبسكويت، والخميرة، والتوابل والمنكهات. وأن مادة الجلوتين لها تأثيرات سلبية على الكثير من الناس مثل المصابين بحساسية غذائية للجلوتين، وقد تتسبب في الإصابة بأمراض مزعجة وخطيرة، مثل السكر، والسمنة، وأمراض الجلد، والشرايين، والقولون والمعدة والقلب والسرطان. ويرى المتخصصين، أن الجلوتين يمنع امتصاص الجسم للمغذيات، ويضعف عملية التمثيل الغذائي، ويعمل على زيادة احتباس السوائل فى الجسم، كما يعد سبب رئيسي وراء التهابات المعدة، وهو ما يزيد من احتمالية الإصابة بأمراض السكر والسرطان، موضحين أن الجلوتين يمنع الأمعاء من إنتاج فيتامين B12، كما تقضى العناصر غير القابلة للهضم فى الجلوتين على المعادن المهمة مثل الكروم، والذى يساعد فى توازن نسبة السكر بالدم. وأن الأطعمة الغنية بالجلوتين تحتوى على نسبة عالية من الكربوهيدرات، وهو ما يزيد نسبة السكر فى الدم، ليقوم البنكرياس بتخفيضها من خلال زيادة إفراز الأنسولين، وهو ما يؤدي إلى الشعور بالجوع. وقد حذر الكثير من الأطباء، من تناول الأطعمة الغنية بالجلوتين بشكل منتظم، حيث إن هذا يجعل الخلايا غير قادرة على تمثيل الجلكوز، ما يؤدى إلى زيادته هو والأنسولين فى الدم، وهو أمر خطير، كما يسبب السمنة، والتى بدورها تمهد الطريق للإصابة بأمراض خطيرة وقاتلة مثل أمراض الشرايين والقلب، وذلك فى ظل ضعف أو استحالة قيام الجسم بحرق دهونه. كما ينصح الأطباء بضرورة الإقلال من تناول الأطعمة التى تحتوى على نسب عالية من الجلوتين، وأبرزها المخبوزات، وذلك لتفادى مخاطر زيادة الجلوتين فى الجسم، وحماية أجسامنا من التعرض للإصابة بأحد أو عدد من الأمراض المزعجة والمقلقة للراحة، أو تلك التى قد تؤدى بحياة البعض، مؤكدين على وجود أنواع عديدة من الدقيق والأطعمة التى تكون منزوعة الجلوتين، والتى يقبل عليها من يعلمون بحساسيتهم تجاه الجلوتين، والذين كانوا أوفر حظا عن غيرهم فى اكتشاف مرضهم مبكرا قبل الإصابة بأمراض أكثر خطورة..

التصنيفات
مقالات متنوعه

السكر الأبيض يهدد صحة الإنسان الجسمانية والعقلية!!

يشكل السكر الأبيض خطراً كبيراً على صحة الإنسان الجسمانية والعقلية؛ لأنه يحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية التي تؤدي إلى زيادة الوزن والسمنة مما يزيد من خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، والكبد، والتهاب المفاصل،وتوقف التنفس أثناء النوم.

يعرف السكر الأبيض بأنه من السموم البيضاء التي تشكل خطراً على صحة الإنسان ويجب الحذر منه، وقد أوصت مؤخراً وزارة الزراعة الأمريكية (USDA) بالحدّ من الأطعمة السكريّة، مثل: الصودا، والحلويات، والمعجنات لأنّها تحتوي على نسبة عالية من السعرات الحراريّة ولكنها تقدّم القليل من العناصر الغذائيّة الأساسية،

ولكن استهلاك الكثير من السعرات الحرارية يمكن أن يؤدي إلى زيادة الوزن والسمنة مما يزيد من خطر الإصابة بالسكري، وأمراض القلب، وبعض أنواع السرطان، وأمراض الكبد، والمرارة، والخمول، والتهاب المفاصل، وتوقّف التنفّس أثناء النوم، ويتم التشجيع على تناول الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية، مثل: الفواكه، والخضروات،

والحبوب الكاملة، ومنتجات الألبان قليلة الدسم، والبروتينات الخالية من الدهون لأنها منخفضة في السعرات الحرارية ولكنها مليئة بالفيتامينات، والمعادن، والمواد المغذية الضرورية، كما ورد في جامعة ولاية أوكلاهوما إنّ الذين يميلون إلى الأطعمة السكريّة، ويفتقرون إلى الأطعمة الغنيّة بالمغذّيات في وجباتهم الغذائية معرّضون لخطر الإصابة بنقص التغذية. وأيضاً تؤثر السكريات على صحّة عقلك حيث إنّ زيادة السكر قد تضعف وظيفة الإدراك،

كما قد تعمل زيادة السكريات على خفض مستوى البروتينات في الجسم، والتي بدورها ضروريّة جداً من أجل الاستجابة والتذكر، ممّا يسبّب مشكلة في تذكّر الأمور، على سبيل المثال ماذا عليك ان تشتري من السوق، أو أين وضعت هاتفك المحمول، وبحسب دراسة في مجلة علم وظائف الأعضاء في 2012 فإنّ ارتفاع الفركتوز في النظام الغذائي يمكن أن يؤثر في الذاكرة والتعلّم فيخفض سرعة عمل الدماغ، كما يمكن لزيادة السكر في الجسم تعطيل الإنسولين.

وكشفت دراسة جديدة من جامعة “ألبرتا” في كندا إلى أن استهلاك السكر قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض التهاب الأمعاء. وفي الدراسة التي نُشرت في مجلة “تقارير علمية “، وجد الباحثون في جامعة U of A أن الفئران لديها قابلية متزايدة للإصابة بالتهاب القولون المستحث كيميائيًا والأعراض الأكثر حدة بعد يومين فقط من اتباع نظام غذائي غني بالسكر مقارنة بالذين يتناولون نظامًا غذائيًا متوازنًا.

وتشير الدراسة إلى أن الأطعمة الغنية بالألياف تعمل كوقود للبكتيريا “الجيدة” التي تعيش في الأمعاء وتنتج أحماضا دهنية قصيرة السلسلة، والتي تعتبر ضرورية لاستجابة مناعية فعالة. وأوضح الباحثون أن تناول الوجبات الغذائية التي تحتوي على نسبة عالية من السكر تغذي الميكروبات “السيئة”، مثل”إيه.كولى”، المرتبطة بالالتهاب


التصنيفات
مقالات متنوعه

الدهون الحشوية تفتك بصحة الإنسان!!

تشكل الدهون الحشوية خطرا كبيرا على صحة الإنسان، لأنها تنتج مواد ضارة قد تسبب الأزمات القلبية والسكتة الدماغية وارتفاع ضغط الدم، فيجب التخلص منها بنظام غذائي منخفض الكربوهيدرات والدهون.


تعتبر الدهون الحشوية الأخطر على صحة الإنسان، وتتواجد حول تجويف البطن والمعدة والكبد، وهى دهون خطيرة لما تننتجه من مواد ضارة على الجسد تسبب الأزمات القلبية والسكتة الدماغية وارتفاع ضغط الدم وبعض أنواع السرطان، كسرطان الثدي والقولون. ومن المعروف أن جسم الإنسان ينتج نوعين من الدهون تحت الجلد والدهون الحشوية وهي الأشد خطرا. ووفقا لصحيفة “إكسبريس” البريطانية، أن الكثير من الأبحاث قد أثبتت أن تغيير النظام الغذائي غير الصحي إلى نظام صحي منخفض الكربوهيدرات، يقلل من الدهون التي تلتف حول الأعضاء الداخلية. كما أن اتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات يتكون من تناول الخضروات، والدهون من المصادر الطبيعية، والبروتين، وخفض تناول الأطعمة المصنعة والسكريات، وتجنب أيضًا الإصابة بمرض السكر من النوع2 لتمكنها من إدارة مستوى السكر فى الدم، ويساعد في إنقاص الوزن. نظام الكيتو.. وهو نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات ويتضمن الحد منها واستبدالها بالدهون الطبيعية، لمكافحة الدهون الحشوية الضارة، ووجدت دراسة شملت 28 حالة تعاني من السمنة أن الأشخاص الذين اتبعوا نظام الكيتو فقدوا المزيد من الدهون، خاصة الدهون الحشوية، مقارنة بالأشخاص الذين يتبعون حمية منخفضة الدهون. وتعد المكونات الرئيسية لنظام “كيتو” الغذائي هى المأكولات البحرية، والخضروات قليلة الكربوهيدرات، الجبن والبيض والزبادي، واللحوم والدواجن،الافوكادو. وأشارت دراسة نشرت في المجلة الدولية للسمنة (Obesity) أن الأفوكادو والخضروات الصديقة للكيتو، غنية بالألياف التي تذوب بسهولة في الماء وتنقسم إلى مادة تشبه الهلام في الأمعاء، وهى فعالة ضد تراكم الدهون الحشوية، ويكن كسب 10 جرامات من الألياف القابلة للذوبان، بتناول تفاحتين صغيرتين، وطبق من البازلاء الخضراء، أونصف طبق من الفاصوليا. ممارسة الرياضة.. وفقًا لكلية الطب بجامعة هارفارد الأمريكية، فإن ممارسة التمارين الرياضية لمدة 30 دقيقة على الأقل يوميًا قد يساعد في استهداف الدهون الضارة، فقد أكدت الدراسات أن التمارين الرياضية هي أفضل نوع للتغلب على الدهون الحشوية دون اتباع نظام غذائي معين. ولكن أشارت بعض الدراسات إلى أن الجمع بين التمارين الرياضية المنتظمة ونظام غذائي صحي أكثر فاعلية في التخلص من الدهون الحشوية، والتمارين الرياضية تشمل المشي السريع والجري وركوب الدراجة وكافة أنواع الرياضات الأخرى.

التصنيفات
مقالات متنوعه

تعرفي على مشاكل الأسنان المرتبطة بالتقدم في العمر!!

العناية بالفم والأسنان مهمة جداً، ولها تأثير على الصحة العامة، فنحن بحاجة يومية وروتينية للحفاظ علي صحة الأسنان مع التقدم في العمر..

جمال الأسنان وصحتها جزء كبير من ابتسامة جميلة، كما أن العناية بالفم مهمة جداً ولها تأثير على الصحة العامة للإنسان، فنحن بحاجة دائماً للعناية اليومية والصحية الصحيحة للحفاظ على الأسنان مع التقدم في السن وضعف المينا وتصبغ لونها والكثير من الأمراض التي تؤثر على صحة الفم الأسنان.. وعن أهم النصائح الطبية الواجب اتباعها بشكل يومي كما ذكر موقع “askthedentist”.. يجب تنظيف الأسنان بالفرشاة مرتين في اليوم ، وتجنب تناول الكثير من السكر ، وفحص الأسنان المنتظم ، وما إلى ذلك، فإذا كنت تلتزم بهذا الروتين ، فستحصل على أسنان ولثة قوية وصحية. لكن من ناحية أخرى، فإن أسناننا تتغير مع مرور الوقت، ومع تقدمنا ​​في العمر ، تخضع أسناننا لبعض التغييرات، فيما يلي بعض مشكلات الأسنان الشائعة المرتبطة بالعمر والتي تنشأ مع تقدم العمر. مشاكل الأسنان المرتبطة بالتقدم فى العمر تآكل حمض الأسنان.. تآكل الحمض واحدة من المشاكل عن طريق الفم الأساسية، فعندما تتناول مواد سكرية أو حمضية مثل عصائر الفاكهة أو المشروبات الغازية، تتبقى جزيئات في فمك بعد ذلك، ويُسمح لهذه الجسيمات بالتخمر وإنتاج حمض يهاجم حماية المينا لأسنانك. على مدار حياتك ، سيكون لهذا النوع من الهجمة الحمضية تأثير ضار على جودة أسنانك، وعلى الرغم من أن الكثير يعتقد الكثير أن عصائر الفاكهة مفيدة، ولكنها حمض الستريك الموجود في عصائر الفاكهة له خصائص تآكل. لحسن الحظ ، هناك مادة تقاوم هذا الانهيار الحمضي ؛ يحتوي اللعاب الموجود في فمك على صفات تحيد تأثير الأحماض الستريكية، لذا ينصح أطباء الأسنان بأن تمضغ العلكة الخالية من السكر مما يساعد على إنتاج هذا اللعاب. تصبغ الأسنان.. تبدو المحافظة على بياض أسنانك مهمة أبدية، ولكن هناك الكثير من عاداتنا الطبيعية خلال اليوم إلى التأثير على لون الأسنان لونها. إذا كنت تشرب الشاي أو القهوة، فمن المحتمل أن تلاحظ أنه حتى الفرشاة كل يوم لا تكفي لإبقائها بيضاء كما ينبغي. التدخين أيضا له تأثير على صحة الأسنان ولونها، لذلك يجب تجنب السجائر بأي ثمن للحفاظ على صحة الأسنان. قد تحدث بشكل طبيعى أثناء النوم مشكلة الجز على الأسنان وهو ما يؤثر على صحة الأسنان، ولكن إذا كان الأمر يحدث بصورة كبيرة تؤثر على صحة أسنانك، يجب ارتداء واقى الأسنان ليلا لمنع الجز على أسنانك.0000

التصنيفات
مقالات متنوعه

آلام الجسم بدون سبب ترجع إلى أسباب نفسية!!

إن آلام الجسم التي ليس لها أسباب عضوية كالصداع وآلام الظهر وآلام البطن والدوار، قد ترجع إلى أسباب نفسية وتسمى بالأمراض “النفسية الجسدية” كالتوتر النفسي والخلافات والصراعات في الحياة العملية والشخصية.

كثيرًا ما يشتكي البعض من آلام جسدية ليس لها أسباب عضوية كالصداع وآلام الظهر وآلام البطن والدوار. فعلام يدل ذلك؟ ويؤكد الأطباء والمتخصصين على إن المتاعب الجسدية، التي ليس أسباب عضوية واضحة كالالتهابات والإصابات، قد ترجع إلى أسباب نفسية فيما يعرف بالأمراض “النفس الجسدية” كالتوتر النفسي والخلافات والصراعات في الحياة العملية والشخصية والظروف الحياتية القاسية والأعباء، التي تثقل الكاهل. كما أضاف المعهد الألماني، أنه ينبغي أولا الخضوع لفحوصات طبية لاستبعاد الأسباب العضوية، وبعد ذلك يمكن استشارة طبيب نفسي؛ حيث يمكن مثلا مواجهة هذه المتاعب من خلال العلاج السلوكي، الذي يدرب المريض على كيفية مواجهة الأعباء والضغوط. ويمكن أيضا مواجهة التوتر النفسي من خلال ممارسة الرياضة باعتدال؛ حيث إنها تساعد على إفراز هرمون الإندورفين المعروف باسم هرمون “السعادة”، وممارسة تقنيات الاسترخاء كاليوجا والتأمل، بالإضافة إلى ممارسة الهوايات والاهتمام بالعلاقات الاجتماعية. وفي بعض الأحيان قد يتطلب الأمر تعاطي أدوية نفسية كمضادات الاكتئاب 0

التصنيفات
مقالات متنوعه

تعرفي على “سناك” صحي أقل من 50 سعر حراري..

في أثناء الحمية الغذائية أو المحافظة على الوزن عموماً، ينصح الخبراء بتناول “السناكس” بين الواجبات الرئيسة لزيادة معدلات الشبع، ومن أجل اختيار سناك صحي، عليك اختيار أطعمة أقل من 50 سعرا حراريا..

يؤكد خبراء التغذية إن السناك لا يعد بالضرورة عادة سيئة، المشكلة كلها تقع في نوعية الطعام التي نختارها ليتم استهلاكها بين الوجبات الرئيسية، سواء كنت تسعى إلى فقدان الوزن أو بناء عضلات، أو الحفاظ على جسم رشيق، فجميعها تعتمد على العناصر الغذائية التي تحصل عليها، إضافة إلى السعرات الحرارية التي تستهلكها. وعلى الجانب الآخر، يستخدم العديد من الأشخاص فكرة “السناكس”، ويطبقونها دون وضع السعرات الحرارية في الاعتبار، وبالتالي تؤثر فى هدفك من فقدان الوزن، ومن أجل اختيار “سناك” صحي، عليك اختيار أطعمة أقل من 50 سعرا حراريا، وفى ما يلي بعض منها.. بياض البيض: تحتوي البيضة الكاملة على نحو 70 سعرة حرارية، يساهم الألبومين (من البروتينات المهمة الموجودة في الدم)، في ربع إجمالي السعرات الحرارية فقط، وإضافة إلى ذلك، يحتوي بياض البيض من البيضة الكبيرة على 17 سعرة حرارية، لذا يمكنك تناوله كسناك صحي، ولن تزداد في الوزن. الخيار: يعد من أفضل الخضراوات الطازجة في فصل الصيف، كما أنه من الوجبات الخفيفة التي يمكنك تناولها في أي وقت، دون زيادة وزنك، لذا إذا كنت تبحث عن سناك طبيعي وصحي، فعليك تناول الخيار، لأنه يحتوي أيضًا على معدلات عالية من الماء. الجزر: يعد وجبة خفيفة ولذيذة يمكنك الاستمتاع بها بجانب طبق السلطة، وبالنسبة للسعرات الحرارية، تحتوي جزرتان متوسطتا الحجم على 41 سعرة حرارية، لذا عليك إدراجه فى قائمة السناكس الصحية الخاصة بك. البنجر: يحتوي البنجر على مجموعة من العناصر الغذائية المهمة، وبالنسبة للسعرات الحرارية، فهو يعد وجبة خفيفة وصحية، حيث إن 100 جرام من البنجر تحتوي على 43 سعرا حراريا فقط. الفجل: يحتوي الفجل على نسبة عالية من الألياف وفيتامين C، كما أنه منخفض السعرات الحرارية، فهذا الخضار المقرمش يعد أقل الخضراوات كثافةً فى السعرات الحرارية، فضلا عن أنك لن تشعر بالحاجة إلى تناول وجبة خفيفة مرة أخرى. الزبيب: الزبيب متعدد الاستخدامات والفوائد، كما تتعدد الطرق التي يمكن أن يستهلك بها كوجبة خفيفة، وإضافة إلى ذلك فهو غني بمضادات الأكسدة، كما تحتوي علبة واحدة من الزبيب على 42 سعرة حرارية. الفراولة: ربما لا تصدق هذا، ولكن 100 جرام من الفراولة تحتوي على 32 سعرا حراريا فقط، وبالتالي يعد ذلك مثاليا بشكل كبير، لأنك ستتناول كمية مناسبة من الفراولة دون أن تتعدى 50 سعرا، بصرف النظر عن كونها مغذية، فتعد الفراولة حلوة ولذيذة. المشمش: أخذت الفواكه المجففة شهرة كبيرة بوصفها “سناك” صحيا، حيث تزيد من معدلات الشبع لديك، وفي نفس الوقت لا تحتوي على سعرات حرارية سوى 17 سعرا فقط، فالقليل منها كافٍ، إذا كنت ترغب في الحصول على وزن مثالي..

التصنيفات
مقالات متنوعه

الحب ومعانقة الطفل يساعد في تطوره العقلي والجسدي!!

كشفت دراسة حديثة، أن معانقة الطفل تساعد في تطور عقله وجسده، وأن الحب والاحتضان من قبل الآباء يحقق النمو العاطفي والجسدي الإيجابي.

كشفت دراسة جديدة أن معانقة الأطفال تساعد في تطور أدمغتهم. وأن الحب والاحتضان ضروريان لتحقيق النمو العاطفي والجسدي الأمثل، وتسمى هذه الحالة علميا بالأوكسيتوسين.. والأوكسيتوسين هو هرمون وناقل عصبي راقبه العلماء منذ فترة طويلة، حيث اكتشفوا أنه ضروري في عملية الولادة، حيث يحفز تقلصات الرحم والرضاعة، كما وجدت الباحثون دوره العميق الذي يتمثل في التأثير على التفاعل الاجتماعي، أطلق عليه فيما بعد”هرمون الحب”، وفقا لما ذكره موقع Daily Health Post. عند معانقة طفلك، فإن الدماغ تحفز إطلاق هرمون الحب والذي يطلق عليه (الأوكسيتوسين)، كما أن الطفل يشعر بالرضا تجاه والديه، وهذا يساعده على المدى الطويل على تنمية الثقة وتطور نشاط الدماغ. وهرمون الأوكسيتوسين ضروري لنمو المخ الجنيني، وبشكل أكثر تحديدا، يلعب دورا في تكوين الأوعية الدموية في الغدة النخامية، والتي تتحكم في العديد من العمليات الفسيولوجية مثل الإجهاد والنمو والتكاثر، لذا احتضان الطفل يساعد في إفراز هذا الهرمون. كما يحفز الأوكسيتوسين مراكز المتعة والمكافأة وهو الأساس العصبي للترابط الاجتماعي، وخاصة مع الأشخاص الأقرب إليك، فالدماغ يكافئنا للعيش مع الآخرين، وهرمون الأوكسيتوسين يزيد من مشاعر الثقة التي تعتبر جوهر العلاقات الشخصية. كما وجدت دراسة رائعة للأوكسيتوسين في الآباء والأمهات مع الأطفال الرضع أن المستويات زادت حيث كان هناك تفاعل إيجابي مع أطفالهم.

التصنيفات
مقالات متنوعه

الألوان الصناعية خطر يهدد صحة الإنسان!!

الألوان الصناعية المبهرة التي تصنع تحت بير السلم دون رقابة أو محاسبة، خطر يهدد صحة الأطفال، ويتسبب في إصابتهم بالسرطانات والفشل الكلوي، بالإضافة لما تحتويه من ألوان صبغية مسرطنة.


تعتمد شركات الأغذية على الألوان الصناعية في مُنتجاتها بشكل مُلفت، غير أن بعض تلك الشركات ومصانع الأغذية والحلويات، خصوصًا التي تنتشر في “بير السلم”، تلجأ إلى ألوان صبغية جذابة بغير مواصفات قياسية في التصنيع والاستخدام. وفي هذا السياق، تقدم المهندس علاء والي، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة عاجل لرئيس مجلس الوزراء ووزيري الصحة والتموين، بشأن الألوان الصبغية المسرطنة المتداولة في الأسواق ومنتشرة بشكل كبير في العديد من الأطعمة والحلوى والمشروبات. وأشار والي، في بيان له، أن الحلوى أو المشروبات ذات الألوان المبهرة التى تصنع تحت بير السلم دون رقابة أو محاسبة تتسبب في إصابة الأطفال بالسرطان والفشل الكلوى بالإضافة لما تحتويه من ألوان صبغية مسرطنة. وأوضح عضو مجلس النواب أن نسبة إصابة الأطفال بالسرطان ارتفعت من 20 ألف إلى 100 ألف سنويًا بسبب تناول الغذاء الفاسد ذات مكسبات الطعم والرائحة والألوان الصبغية المسرطنة التي تصنع تحت بير السلم دون رقابة أو محاسبة لجذب الأطفال للشراء وتناولها بشراهة وهو الأمر الذي يعرض حياتهم للخطر. وطالب والي الحكومة والجهات المعنية، بتشديد الرقابة التنفيذية على الأسواق والتفتيش الدوري ومراجعة التراخيص للمصانع والشركات المنتجة للمواد الغذائية لمنع بيع وتداول الصبغات المسرطنة ووضع حل لمصانع بير السلم. وتعرف الملونات الغذائية الصناعية: بأنها مواد كيميائية يتم تصنيعها وتشكيلها وإضافتها إلى الأطعمة والمأكولات لتغيير وتحسين مظهرها، وقد تسببت في أضرار كثيرة على الصحة على رأسها السرطان، حيث تختلف عن الألوان طبيعية التي يتم استخراجها من المكونات الطبيعية كالفواكه والخضروات والمعادن. وظهرت الألوان في التصنيع الغذائي لأول مرة في عام 1856 عندما استطاع العالم وليم هنري بيركنسن، وهو واضع علم الصبغات، إنتاج أول لون صناعي Mauve بعد حصوله على الصبغة البنفسجية من التركيبة الكيميائية المعروفة بالأزوداي Azodye وهي التي تمثل بذرتين نيتروجين مرتبطين برابطة مزدوجة، وظلت المجموعة الكيميائية تلك أكبر مجموعة ملونات مستخدمة في صناعة الأغذية ومستحضرات التجميل. وتوالى إنتاج الصبغات الصناعية لتُستخدم في دول أوروبا وصولًا باستخدامها للمرة الأولى في أمريكا بعدما أجاز الكونجرس استخدام بعض الملونات في الزبدة، ثم وضع أول قانون يحدد استخدام الألوان الصناعية في الغذاء سنة 1886 بالسماح بإضافة اللون الصناعي للزبد ثم السماح باستخدام اللون الصناعي لتلوين الجبن سنة 1896، وبالوصول إلى سنة 1900 كان هناك أكثر من 80 لون صناعي يستخدم في العديد من المنتجات الغذائية. ومع مرور الوقت، ونتيجة لاستخدام بعض مصنعي الأغذية الألوان الصناعية لإخفاء وغش تجاري تحت غطاء مكياج الأغذية التي تحسن مظهر المادة الغذائية الفاسدة وتظهرها كأنها جديدة باستخدام بعض الصبغات، أدركت الحكومات أن هناك بعض المواد السامة التي قد توجد في الصبغات التي تلون الغذاء، حيث بدأ إصدار القوانين التى تمنع استخدام المواد الملونة الصناعية إلا بعد إجراء اختبارات سمية وكيميائية عليها. ويتسبب استخدام الملونات الصناعية والألوان الصبغية في أمراض صحية عديدة، خصوصًا للأطفال، حيث تزيد من احتمالية إصابة الطفل بالسمنة المبكرة لأنها تعمل على زيادة نسبة الدهون في الجسم إضافة لتسببها في الشعور بالتعب والكسل والحساسية والصداع وألم الرأس، وتقلصات المعدة والإسهال، فضلًا عن نقص الحديد والكالسيوم في الجسم والعديد من الأضرار الأُخرى التي تلحق بالكبد. ويقول الدكتور محمد سيد مسعود، أستاذ التغذية، والمدير التنفيذي لمركز معلومات الأمن الغذائي، إن المادة الغذائية عندما تتعرض إلى معاملة حرارية لتعليبها أو حفظها بالتبريد أو بالتجميد تفقد لونها الأصلي، وهو ما يحدث في منتجات اللحوم وعصائر الفواكه ومنتجات الحلويات، وهنا يتم اللجوء إلى الألوان الغذائية التي تنقسم إلى صبغة طبيعية، وهي المستخلصة من نباتات أو أعشاب طبيعية، أو صبغة صناعية وهي مواد كيميائية. ويُضيف مسعود، “في البداية ليس كُل الألوان الطبيعية صحية أو غير ضارة، كما أن الألوان الصناعية، خاصة المستخدمة في منتجات بير السلم، غاية في الخطورة لأنها تُصنع من عنصر كالرصاص، وهو من العناصر الثقيلة والخطيرة التي تتسبب في فشل كلوي وتخلف عقلي، إضافة إلى أن تناول السيدات الحوامل للأطعمة بها ألوان صناعية من الرصاص من المحتمل أن يؤدي إلى وجود مرض التوحد”. ويُشير أستاذ التغذية إلى أن معظم الألوان الصناعية المستخدمة في حلويات الأطفال تحتوي على عنصر الرصاص ما قد يتسبب في سرطنة خلايا جسم الأطفال إضافة لإصابة الأطفال الذين يستهلكون كميات كبيرة منها بإفراط الحركة مما يؤثر على قدرتهم في الاستيعاب والتركيز خلال فترة الدراسة فضلًا عن تراجع مستوى الذكاء، وهو ما يستلزم إنتاج أطعمة دون إضافة أي ملونات صناعية بها وخاصة الأطعمة المقدمة للأطفال